The 5-Second Trick For التعب والإرهاق بدون مجهود
The 5-Second Trick For التعب والإرهاق بدون مجهود
Blog Article
خلل في الغدّة الدرقية: وتقوم هذه الغدة على التحكم بالأيض داخل الجسم، أي تتحكم بالسرعة التي يحول فيها الجسم الغذاء إلى طاقة، وعند انخفاض نشاط هذه الغدة تقل سرعة عمليات الأيض ويزداد الوزن والشّعور بالتعب والإرهاق، وهنا على المريض الخضوع لفحوص الدم لتشخيص الحالة.
الرئيسية العضلات أسباب تعب الجسم والعضلات: قائمة بأهمها أسباب تعب الجسم والعضلات: قائمة بأهمها برعاية
اضطرابات في الحكم واتخاذ القرارات: عندما يشعر الفرد بالإرهاق والإجهاد العقلي تختل قدرته على رؤية الأمور بشكل واضح .
هناك العديد من مثيرات الحساسية التي قد تتسبب في زيادة الأعراض حدة وبالتالي الشعور بالتعب، مثل: حبوب اللقاح المنتشرة في الهواء، والحشرات مثل؛ عث الغبار، وتغيرات الطقس.
قائمة الأدوية التالية مرتبطة أو تستخدم في علاج حالة التعب:
عوامل فردية مثل: وجود إصابات، واضطرابات عائلية، والتزامات متعددة، ووجود مشاكل مالية، حيث إن كل هذه العوامل قد تؤدي إلى القلق والتوتر وظهور علامات التعب والإرهاق.
المعاناة من بعض الأمراض المزمنة، مثل: فقر الدم، أو مشاكل في الغدة الدرقية، وغيرها.
كما أن هذه الأطعمة قد تسبب الشعور بالتعب والتي ينصح بالتقليل منها:
في حال التأكد من عدم وجود سبب طبي وراء الشعور بالتعب يمكن اتباع بعض النصائح للتقليل من الشعور بالتعب والإرهاق، من أمثلتها ما يأتي:
يلعب وزن الشخص دورًا في التأثير على مدى تحمل الجسم، بحيث تؤدي السمنة المفرطة إلى إجهاد العضلات والعظام، بينما يؤدي الوزن المنخفض عن النسبة الطبيعية إلى تعب الجسم بشكل سريع وعدم تحمل الأعمال اليومية وزيادة خطر التعب الشديد أيضًا.
بالإضافة إلى ما تم ذكره آنفًا، فقد تشمل الأسباب ما يأتي أيضًا:
يُعد الاكتئاب من الأمراض النفسية التي تعيق المهام اليومية للمريض فيشعر دائمًا نور بالتعب دون بذل أي مجهود، كما أن مشكلات النوم التي يُعاني منها قد تزيد من الإرهاق.
لتشخيص الاكتئاب هنالك عدة معايير وذلك يتطلب تقييمًا من قبل طبيب مختص، وهناك أدوية للعلاج تساعد في تغير حياة المرضى وتخفف الكآبة والتعب بشكل كبير.
الإصابة بالصداع في أي وقت خلال فترة الحمل، وقد يكون بسبب التوتر أو الإصابة بالإمساك أو في حالة الإصابة بتسمّم الحمل. حدوث تغيرات على الجهاز البولي؛ فيكثر التبول خلال ساعات اليوم، ويحدث ذلك نتيجة ضغط كل من الرحم والطفل على المثانة ممّا يتسبب بحاجة متكررة للتبول، ويحصل ذلك خلال الثلث الأول من الحمل وكذلك خلال الثلث الثالث من الحمل عند سقوط رأس الطفل في الحوض قبل الولادة.